بحث الرئيس بشار الأسد مع سمو الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي أهمية انعقاد القمة العربية والإسلامية غير العادية اليوم في ظل ما تشهده المنطقة من تصعيد خطير للعدوان الإسرائيلي ضد دولها، وأهمية تنفيذ مخرجات هذه القمة. وشدّدا على مركزية القضية الفلسطينية، وخطورة، توسيع رقعة العدوان على دول أخرى في المنطقة.
كما تناول البحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة.